www.hedjar.dz
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
www.hedjar.dz

قال الله تعالى في كتابه الكريم : { إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ ءَايَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ }
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 الفروق اللغوية -*3* حرف الالف-

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حجار
Admin
حجار


عدد الرسائل : 218
تاريخ التسجيل : 25/04/2008

الفروق اللغوية -*3* حرف الالف- Empty
مُساهمةموضوع: الفروق اللغوية -*3* حرف الالف-   الفروق اللغوية -*3* حرف الالف- Icon_minitimeالأربعاء أبريل 30, 2008 4:47 pm

42 الفرق بين الاثم والخطيئة:(863).

43 الفرق بين الاثم والذنب: أن الاثم في أصل اللغة التقصير أثم يأثم إذا قصر ومنه قول الاعشى:

إذا كذب الآثمات الهجيرا


جمالية تغتلي بالرداف
الاغتلاء بعد الخطو، والرداف جمع رديف، وكذب قصر، وعنى بالآثمات
المقصرات ومن ثم سمي الخمر إثما لانها تقصر بشاربها لذهابها بعقله.

44 الفرق بين الاثيم والآثم: أن الاثيم المتمادي في الاثم، والآثم فاعل الاثم.

45 الفرق بين الاثم والعدوان(1): الاثم: الجرم كائنا ما كان.والعدوان: الظلم.

قاله الطبرسي رضي الله عنه، وعلى هذا فقوله تعالى " يسارعون في الاثم والعدوان "(2).

من عطف الخاص على العام.(اللغات).

46 الفرق بين الاجابة والاستجابة:(156).

47 الفرق بين الاجابة والطاعة:(1330).

48 الفرق بين الاجابة والقبول:(1680).

49 الفرق بين الاجازة والاذن:(122).

50 الفرق بين قولك اجتزأ به وقولك اكتفى به: أن قولك اجتزأ يقتضي أنه دون ما يحتاج إليه وأصله من الجزء وهو اجتزاء الابل بالرطب عن الماء وهي وإن اجتزأت به يقتضي أنه دون ما تحتاج إليه عنه فهي محتاجة إليه بعض الحاجة والاكتفاء يفيد أن ما يكتفي به قدر الحاجة من غير زيادة ولا نقصان تقول فلان في كفاية أي فيما هو وفق حاجته من العيش.

51 الفرق بين الاجتماع واللقاء:(1881).

(1) الاثم والعدوان في الكليات 1: 41 و 3: 158.والفرائد: 5.
(2) المائدة 5: 62.ويراجع تفسير مجمع البيان للطبرسي 2: 216
52 الفرق بين الاجتماع والمجاورة:(1941).

الفرق بين الاجتهاد والقياس:(1765).

54 الفرق بين اجراء العلة في المعلول والمعارضة: أن المطالب بإجراء العلة في المعلول يبدأ بتقرير خصمه على جهة الاعتلال ثم يأتي بالموضع الذي رام أن يجري فيه، كما تقول لاصحاب الصفات إذا قلتم إن كل موجود لم يكن غير الله محدث فقولوا إن صفاته محدثة لانها ليست هي الله، وكذلك قولك للملحد إذا قلت إن الاجسام قديمة لان قدمها متصور في العقل فلا يتصور في العقل مالا حقيقة له.

55 الفرق بين الأجر والثواب: أن الاجر يكون قبل الفعل المأجور عليه والشاهد أنك تقول ما أعمل حتى آخذ أجري ولا تقول لا أعمل حتى آخذ ثوابي لان الثواب لا يكون إلا بعد العمل على ما ذكرنا(1) هذا على أن الاجر لا يستحق له إلا بعد العمل كالثواب إلا أن الاستعمال ويجري بما ذكرناه وأيضا فان الثواب قد شهر في الجزاء على الحسنات، والاجر يقال في هذا المعنى ويقال على معنى الاجرة التي هي من طريق المثامنة بأدني الاثمان وفيها معنى المعاوضة بالانتفاع.

56 الفرق بين الاجر والثواب(2): الثواب: وإن كان في اللغة الجزاء الذي يرجع إلى العامل بعلمه، ويكون في الخير والشر، إلا أنه قد اختص في العرف بالنعيم على الاعمال الصالحة من العقائد الحقة، والاعمال البدنية والمالية، والصبر في مواطنه بحيث لا يتبادر منه عند الاطلاق إلا هذا المعنى.والاجر: إنما يكون في الاعمال البدنية من الطاعات، ويدل عليه قول أمير المؤمنين(1) عليه السلام لبعض أصحابه في علية اعتلها: " جعل الله ما كان من شكواك حطا بسيئاتك " فإن المرض لا أجر فيه، لكنه يحط السيئات، ويحتها حت الاوراق، وإنما الاجر في القول باللسان، والعمل بالايدي والاقدام.وإن الله يدخل بصدق النية والسريرة الصالحة من يشاء من عباده الجنة.(اللغات).

57 الفرق بين الاجل والعمر(2): [الاجل: هو آخر مدة العمر المضروبة
(2) الاجل والعمر: لم تردا في نسخة خ: والمثبت من نسخة ط.ولهذا وضعت المادة المنقولة بين عقوفتين.وفي القاموس: العمر: الحياة.والاجل: غاية الوقت في الموت.والمادة في: الكليات 1: 59 و 3: 259، و (الاجل) في مجمع البيان 2: 272 414، و (العمر) فيه في 4: 403.وفي كشاف اصطلاحات الفنون للتهاوي 1: 121.وفي مفردات الراغب (الاجل: 10 والعمر: 518).وتحت كلام المصنف هنا نظر فإن تفرقته بين العمر والاجل على هذا الوجه لم أقف عليه، ولا سند قويا له من اللغة ولا من الاصطلاح.ويراجع في ذلك كتب التفسير العتمدة في قوله تعالى (الرعد: 39): " يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده ام الكتاب ".ويراجع تفصيل الطبرسي في مجمع البيان(3، 297 299) فيما رواه من وجوه تفسير الآية الكريمة، وهي ثمانية.
وقال في تفسير قوله تعالى (آل عمران 3: 145): " وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله كتابا مؤجلا " معناه: " كتب الله لكل حي أجلا وقتا لحياته ووقتا لموته لا يتقدم ولا يتأخر.وقيل حتما مؤقتا وحكما لازما مبرما ".مجمع البيان(1: 515).
في علمه تعالى، فهو لا يتبدل.والعمر: هو ما يتبدل ويحتمل الزيادة والنقصان.وتوضيح المقام، وتقريب المرام يقتضي تقديم مقدمة في الكلام: وهي أن لله تعالى كتابين: كتاب مخزون محفوظ عنده، وهو المعبر عنه بأم الكتاب، وكتاب محو وإثبات وفيه البداء.

فإن الحكمة الالهية اقتضت أن يكون: يكتب عمر زيد مثلا: " ثلاثون سنة " إن لم يصل رحمه أو لم يدع، أو لم يتصدق مثلا، وستون: إن وصل، أو دعا، أو تصدق، فهو يطلع ملائكته أو رسله وأنبياء‌ه على العمر الاول منغير إعلامهم بالشرط، فإذا حصل الشرط بغير علمهم فيقولون: بد الله، وهو سبحانه لا يتغير علمه، وهذا هو معنى البداء.ويستأنس هذا الفرق بينهما في قوله تعالى(1): " وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره إلا في كتاب.."(2).
(2) قال في مجمع البيان 4: 404 نقلا عن الحسن البصري وغيره. " قيل هو ما يعلمه الله أن فلانا لو أطاع لبقي إلى وقت كذا، وإذا عصى نقص عمره فلا يبقى.فالنقصان على ثلاثة أوجه: إما يكون من عمر المعمر أو من عمر معمر آخر أو يكون بشرط " انتهي.وفصل القرطبي في تفسير هذه الآية (الجامع لاحكام القرآن 14: 332 334) وفيما نقله ما روي عن ابن عباس رضي الله عنهما (وما يعمر من معمر) إلا كتب عمره كم هو سنة، كم هو شهرا، كم هو يوما، كم هو ساعة.
ثم يكتب في كتاب آخر: نقص من عمره يوم، نقص شهر، نقص سنة حتى يستوفي أجله.وقال سعيد بن جبير وهو راوي الخبر عن ابن عباس: فما مضى من أجله فهو النقصان وما يستقبل فهو الذي يعمره. فالهاء على هذا للمعمر ".وزاد في اثناء تفسير الآية: - >
" وقيل: إن الله كتب عمر الانسان مئة سنة إن أطاع، وتسعين إن عصى فأيهما بلغ فهو في كتاب.وهذا مثل قوله عليه الصلاة والسلام: من أحب أن يبسط له في رزقه ويسأله في أثره فليصل رحمه أي أنه يكتب في اللوح المحفوظ عمر فلان كذا سنة فإن وصل رحمه زيد في عمره كذا سنة فبين ذلك في موضع آخر من اللوح المحفوظ أنه سيصل رحمه.
فمن اطلع على الاول دون الثاني ظن أنه زيادة أو نقصان ".ونقل في مكان آخر من تفسيره(9: 330).وقد أورد الحديث السابق قيل لابن عباس كيف يزاد في العمر والاجل فقال: قال الله عزوجل " هو الذي خلقكم من طين ثم قضي أجلا وأجل مسمى عنده " فالاجل الاول أجل العبد من حين ولادته إلى حين موته.والاجل الثاني يعني المسمى عنده من حين وفاته إلى يوم يلقاه في البرزخ لا يعلمه إلا الله.
فإذا اتقى العبد ربه ووصل رحمه زاده الله في أجل عمره من أجل البرزخ ما شاء.وإذا عصى وقطع رحمه نقصه الله من أجل عمره في الدنيا ما شاء. فيزيده في أجل البرزخ. فإذا تختم الاجل في علمه السابق امتنع الزيادة والنقصان لقوله تعالى: " فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون " فتوافق الخبر والآية.وهذه زيادة في نفس العمر وذات الاجل على ظاهر اللفظ في اختيار جبر الامة.والله أعلم.
وقوله في غير موضع: " فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون "(1)](اللغات)

58 الفرق بين المدة والاجل: أن الاجل الوقت المضروب لانقضاء الشئ ولا يكون أجلا بجعل جاعل وما علم أنه يكون في وقت فلا أجل له إلا أن يحكم بأنه يكون فيه وأجل الانسان هو الوقت لانقضاء عمره، وأجل الدين محله وذلك لانقضاء مدة الدين، وأجل الموت وقت حلوله وذلك لانقضاء مدة الحياة قبله فأجل الآخرة الوقت لانقضاء ما تقدم قبلها قبل ابتدائها ويجوز أن تكون المدة بين الشيئين بجعل جاعل وبغير جعل جاعل، وكل أجل مدة وليس كل مدة أجلا.

59 الفرق بين الاجمال والاحسان: أن الاجمال هو الاحسان الظاهر من قولك رجل جميل كأنما يجري فيه السمن وأصل الجميل الودك(1) واجتمل الرجل إذا طبخ العظام ليخرج ودكها ويقال أحسن اليه فيعدى بإلى وأجمل في أمره لانه فعل الجميل في أمره ويقال أنعم عليه لانه دخله معنى علو نعمة عليه فهي غامرة له، ولذلك يقال هو غريق في النعمة ولا يقال غريق في الاحسان والاجمال ويقال أجمل الحساب فيعدي ذلك بنفسه لانه مضمن بمفعول ينبئ عنه من غير وسيلة، وقد يكون الاحسان مثل الاجمال في استحقال الحمد به وكما يجوز أن يحسن الانسان إلى نفسه يجوز أن يجمل في فعله لنفسه.

60 الفرق بين قولنا أجمع والجمع: أن أجمع اسم معرفة يؤكد به الاسم المعرفة نحو قولك المال لك أجمع وهذا مالك أجمع ولا ينصرف لانه أفعل معرفة والشاهد على أنه معرفة أنه لا يتبع نكرة أبدا ويجمع فيقال عندي إخوانك أجمعون ومررت بإخوانك أجمعين، ولا يكون إلا تابعا لا يجوز مررت بأجمعين وجاء‌ني أجمعون، ومؤنثه جمعاء يقال طفت بدارك جمعاء ويجمع فيقال مررت بجواريك جمع وجاء‌ني جواريك جمع، وأجمع جمع جمع تقول جاء‌ني القوم بأجمعهم كما تقول جاء‌ني القوم بأفلسهم وألبهم وأعبدهم، وليس هذا الحرف من حروف التوكيد والشاهد دخول العامل عليه وإضافته، وأجمع الذي هو للتوكيد لا يضاف ولا يدخل عليه عامل ومن أجاز فتح الجيم في قولك جاء‌ني القوم بأجمعهم فقد أخطأ.

61 الفرق بين الاحباط والتكفير: أن الاحباط هو إبطال عمل البر من الحسنات بالسيئات وقد حبط هو ومنه قوله تعالى " وحبط ما صنعوا فيها "(1) وهو من قولك حبط بطنه إذا فسد بالمأكل الردئ، والتكفير إبطال السيئات بالحسنات وقال تعالى " كفر عنهم سيئاتهم "(2).

62 الفرق بين الاحتجاج والاستدلال:(159).

63 الفرق بين الاحتراز والحذر: أن الاحتراز هو التحفظ من الشئ الموجود، والحذر هو التحفظ مما لم يكن إذا علم أنه يكون أو ظن ذلك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hedjar.yoo7.com
 
الفروق اللغوية -*3* حرف الالف-
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.hedjar.dz :: ***الفئة الأولى*** :: منتدى خواص اللغة العربية-
انتقل الى: